زلزال في مراكز القرار في الجزائر. فتحت ضغط الضربات المتتالية القوية للدبلوماسية المغربية، اضطر نظام الكابرانات في قصر المرادية إلى إجراء تغييرات واسعة في عدد من مناصب المسؤولية في الإدارة المركزية لوزارة الخارجية (سابقا). وتمثلت هذه التغييرات، التي أجراها الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون بموجب مراسيم رئاسية، إنهاء مهام عدد من المسؤولين في الإدارة المركزية لوزارة الخارجية (سابقا)، والتي غيرت تسميتها إلى وزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، منذ شهر يوليوز 2021. وحسب ما تنص عليه المراسيم الرئاسية الصادرة في العدد الأخير من الجريدة الرسمية (العدد 24)، تنهى مهام الآتية أسماؤهم لتكليفهم بوظائف أخرى وفق ما كتتبه "كود": – نسيم قواوي، بصفته مديرا للبيئة والتنمية المستدامة. – محمد ملاح، بصفته نائب مدير لبلدان الساحل بالمديرية العامة لإفريقيا. – الوحيد عبد الباقي، بصفته نائب مدير للاتصالات السلكية واللاسلكية بمديرية المصالح التقنية. – عبد المالك بوفنوش، بصفته نائب مدير لبلدان المشرق العربي في المديرية العامة للبلدان العربية. – صبرينة قاسي، بصفتها نائبة مدير لبلدان أوروبا الجنوبية. – عبد الحكيم عموش، بصفته نائب مدير لآسيا الوسطى بالمديرية العامة لآسيا وأوقيانوسيا. – نور الدين بن فريحة، بصفته نائب مدير للشراكة مع الاتحاد الأوروبي والأمن الجهوي. – نور الدين بلبركاني، بصفته مديرا للمصالح التقنية. – آمال بويلوط، بصفتها نائبة مدير للكفاءات الوطنية في الخارج. – عبد المالك معوج، بصفته نائب مدير للحقيبة الدبلوماسية والبريد بالمديرية العامة للموارد. – عبد القادر موساوي، بصفته نائب مدير للحالة المدنية والقنصلية بالمديرية العامة للشؤون القنصلية والجالية الوطنية في الخارج. – السعيد خليفي، بصفته مديرا للشؤون الإنسانية والاجتماعية والثقافية والعلمية والتقنية الدولية. – الحاج الأمين، بصفته مكّلفا بالدراسات والتلخيص. – حبيبة دراجي، بصفتها نائبة مدير للتنمية الاجتماعية. – باية بن سماعيل، بصفتها نائبة مدير للأمم المتحدة والمنظمات ما بين الجهوية. – جمال زرقاني، بصفته مديرا للدراسات والبحث بالمعهد الدبلوماسي والعلاقات الدولية. فإلى جانب ذلك، وبموجب مراسيم رئاسية أخرى، تم تعيين الآتية أسماؤهم في وزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج: – رشيد بن لوناس، مفتشا عاما. – نصر الدين ريموش، مديرا عاما للتشريفات. – نور الدين خندودي، مديرا عاما للبلدان العربية. – يوسف دليلش، مديرا عاما لإفريقيا. – محمد الأمين بن الشريف، مديرا عاما لأوروبا. – سعيد خليفي، مديرا عاما للعلاقات المتعددة الأطراف. – فريد بولحبال، مديرا عاما للشؤون القنصلية والجالية الوطنية في الخارج. – عبد الحميد عبداوي، مديرا عاما للاتصال والإعلام والتوثيق. – س. علي عبد الباري، مديرا عاما لليقظة الاستراتيجية واستباق الأزمات وإدارتها. محمد براح، مديرا عاما لأمريكا. – أمينة لعجال، مفتشة. – مراد لوحايدية، مديرا للمغرب العربي واتحاد المغرب العربي. – عبد المالك بوفنوش، مديرا للمشرق العربي وجامعة الدول العربية. – محمد ملاح، مديرا للعلاقات الثنائية الإفريقية. – صبرينة قاسي، مديرة لبلدان أوروبا الغربية. – فطيمة رميلي، مديرة لبلدان أوروبا الوسطى والشرقية. – عبد الرحمان ثامر، مديرا لأمريكا الشمالية. – علي منقلاتي، مديرا لبلدان أمريكا اللاتينية والكاراييب. – نسيم قواوي، مديرا للعلاقات الاقتصادية والتعاون الدولي. – منال الأيوبي، مديرة للبيئة والتنمية المستدامة. – محمد سعودي، مديرا للكفاءات الوطنية في الخارج والبرامج والشؤون الاجتماعية. – نورالدين بن فريحة، مديرا للشؤون القنصلية. – عبد المجيد أميني، مديرا للاتصال والإعلام. – عقبة شابي، مديرا لعصرنة العمل الدبلوماسي. – فريد وحيد دحمان، مديرا للشؤون القانونية. – الوحيد عبد الباقي، مديرا للمصالح التقنية. – فيصل جاوتي، مكلفا بالدراسات والتلخيص. – عبد الحكيم عموش، مكلفا بالدراسات والتلخيص. – عباس بلفاطمي، نائب مدير لبلدان المغرب العربي. – عبد الكريم معوش، نائب مدير لاتحاد المغرب العربي. – ليامين عشاش، نائب مدير لبلدان غرب أوروبا. – مراد أمقران، نائب مدير للحالة المدنية والقنصلية. – عبد الكريم محي الدين، نائب مدير للحقيبة الدبلوماسية والبريد. – محمد عالم، مديرا للجالية الوطنية بالخارج. – حبيبة دراجي، مديرة للشؤون الإنسانية والاجتماعية والثقافية والعلمية والتقنية الدولية. – نوال ستوتي، محمد بوروبة، محمد عينصر، كسفراء مستشارين.