وقالت رداد بأن الملك سألها عن الشعبة التي تدرس فيها ، وأجابته أنها حصلت على شهادة الباكالوريا في شعبة علوم الحياة تجريبية وأن رغبتها هو أن تشملها الرعاية المولوية لمتابعة دراستها العليا ووعدها بمواكبته للتلميذات المتفوقات الثلاث . وأكدت سارة للموقع بأن التشريف الذي حظيت به هو تكليف، ومناسبة بأن تسير على نفس النهج وتزيد من جهودها من أجل الحصول على أعلى المعدلات في الامتحانات المقبلة ، وكانت سارة رداد قد صرحت للموقع بأن رغبتها هو اتمام دراستها العليا في الطب .