وقعت إدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة وشركة "رونو" اتفاقية ثنائية، في إطار الدعم الموجه للمشاريع الكبرى والاستثمارات الأجنبية في المغرب باعتبارها أولوية أساسية، وأيضا الرغبة التي توليها إدارة الجمارك لبناء شراكة دائمة وبناءة مع الشركات الأجنبية المنشأة في المغرب، لتزويدهم بما يكفي من دعم لتوفير منتجات ذات جودة متقدمة. الاتفاقية التي وقعت بحضور نبيل لخضر، المدير العام لإدارة الجمارك، ومارك ناصف، المدير العام لشركة "رونو" المغرب، فضلا عن جون فرونسوا غال، المدير العام لمعمل رونو- طنجة، تأتي في ظرف صارت فيه صناعة السيارات في المغرب لاعبا إقليميا طموحا وذات سمعة مشرفة، حسب بيان عن مجموعة "رونو" الفرنسية. وهو ما يدفع إدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة المغربية إلى الالتزام بالدعم الكامل حتى ينمو قطاع السيارات في البلاد، بتنظيم اجتماعات مباشرة، مع مستثمرين أجانب وتقديم حلول عملية ومطابقة لتوقعاتهم وطموحاتهم الاستثمارية. وسيمنح توقيع الشراكة بين "رونو" المغرب وإدارة الجمارك مصنع طنجة علامة "مشغل اقتصادي معتمد (OEA) في السلامة والأمان"، ليضع مصنع رونو في عاصمة البوغاز في مرتبة ثالثة، باعتباره مشغلا اقتصاديا، ومصنف أول ضمن المشغلين في المنطقة الحرة في طنجة.
وقعت إدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة وشركة "رونو" اتفاقية ثنائية، في إطار الدعم الموجه للمشاريع الكبرى والاستثمارات الأجنبية في المغرب باعتبارها أولوية أساسية، وأيضا الرغبة التي توليها إدارة الجمارك لبناء شراكة دائمة وبناءة مع الشركات الأجنبية المنشأة في المغرب، لتزويدهم بما يكفي من دعم لتوفير منتجات ذات جودة متقدمة. الاتفاقية التي وقعت بحضور نبيل لخضر، المدير العام لإدارة الجمارك، ومارك ناصف، المدير العام لشركة "رونو" المغرب، فضلا عن جون فرونسوا غال، المدير العام لمعمل رونو- طنجة، تأتي في ظرف صارت فيه صناعة السيارات في المغرب لاعبا إقليميا طموحا وذات سمعة مشرفة، حسب بيان عن مجموعة "رونو" الفرنسية. وهو ما يدفع إدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة المغربية إلى الالتزام بالدعم الكامل حتى ينمو قطاع السيارات في البلاد، بتنظيم اجتماعات مباشرة، مع مستثمرين أجانب وتقديم حلول عملية ومطابقة لتوقعاتهم وطموحاتهم الاستثمارية. وسيمنح توقيع الشراكة بين "رونو" المغرب وإدارة الجمارك مصنع طنجة علامة "مشغل اقتصادي معتمد (OEA) في السلامة والأمان"، ليضع مصنع رونو في عاصمة البوغاز في مرتبة ثالثة، باعتباره مشغلا اقتصاديا، ومصنف أول ضمن المشغلين في المنطقة الحرة في طنجة.