مازال سعيد حسبان مؤمنا بقدرته على الصمود و الإستمرار رئيسا للرجاء و ذلك من خلال ملاحقة المنخرطين و محاولة منعهم من القيام باجتماعات تنسيقية للإطاحة به في فنادق الدارالبيضاء و مراسلة إدارة بعض الفنادق لمنع هذه الإجتماعات. و اقترب المنخرطون من تحقيق هدفهم ببلوغ الإجماع الكافي لعقد جمع عام استثنائي لانتخاب رئيس جديد للفريق ببلوغ سقف 72 منخرطا رفضوا استمرار حسبان في منصبه. كما قرر جمهور الرجاء القيام بمسيرة احتجاجية ثالثة ضد حسبان للمطالبة بتنحيه من منصبه.