خلفت الثلاثية التي إنهزم بها الفتح الرباطي في المباراة التي جمعته أمس الأربعاء 28 شتنبر برسم ذهاب ربع نهاية كأس العرش أمام أولمبيك اسفي موجة غضب كبيرة في صفوف الأنصار والمحبين خاصة وأن الفتح لم يسبق له أن خسر بهذه الحصة خلال السنوات الأخيرة. ولامت الجماهير المدرب وليد الركراكي الذي لم يعرف كيف يهيء اللاعبين من الناحية النفسية بعد مباراة مولودية بجاية الجزائري التي ودع من خلالها الفريق كأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، الشيء الذي صعب من مأمورية الفريق في مباراة الإياب، خاصة وأن الفريق مني بهزيمة ثقيلة يصعب معها تجاوز الثلاثة أهداف، خاصة إذا سجل القرش بالرباط.