الطريقة التي وقع من خلالها الفتح للاعبين (بنجلون حجي ليركي والعروي) أغرت الكثير من الفرق التي تبحث عن الصفقات المنتجة وبأقل كلفة ممكنة)، إذ يسعى الجيش لضم لاعبي الغرب الفاسي بورزوق ولمراني المنتهي عقدهما رفقة الماص وياجور الذي لم يعد يربطه بالوداد أي صلة بعد نهاية فترة التعاقد وهو نفس وضع قديوي. في حين الرجاء يضع عنصرين من الفتح الأول هو أسامة غريب المنتهي إلتزامه مع وصيف بطل المغرب، والثاني هو البحري على رأس قائمة الأسماء المرغوب في ضمها. هذه الموضة، فرضتها مطالب الفرق المكلفة وارتفاع سومة اللاعبين المحميين بقانون اللاعب في زمن الإحتراف.