بحسب ما إستقته " المنتخب" من أخبار متداولة حول الإسم القادم لقيادة الفريق الوطني في حال أقدمت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم الإنفصال عن الناخب الوطني الحالي وحيد خليلودزيتش فإن أسهم الإطار الوطني الحسين عموتا هي الأعلى وهو هو الأوفر حظا للإشراف على العارضة التقنية للفريق الوطني بخلاف ما يتم الترويج له كون وليد الركراكي هو من ستستعين به الجامعة في مرحلة ما بعد خليلودزيتش. وبحسب مصادر " المنتخب" فإن الجامعة أصلا لم تتحدث مع وليد الركراكي في موضوع تدريب الفريق الوطني ولم تضعه ضمن المرشحين لتدريب الفريق الوطني. ويأتي التركيز على الإطار الوطني الحسين عموتا لمرجعيته الكروية كلاعب دولي سابق راكم العديد من التجارب في البطولة وعالم الإحتراف والمتوج بالعديد من الألقاب سواءا كلاعب أو مدرب ثم إنجازاته كمدرب مع الفتح الرباطي عندما قاده إلى التتويج بكأس الكونفدرالية وأيضا تتويجه مع الوداد البيضاوي بعصبة أبطال إفريقيا ومع المنتخب المحلي بكأس إفريقيا للأمم ولا ننسى ألقابه مع السد القطري كما أنه يحظى بتقدير من الجامعة بالنظر للعمل الكبير الذي يقوم به على صعيد المنتخب المحلي والرديف.