ذكر مصدر أن مسؤولا في الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة يملك شركة في الدارالبيضاء متخصصة في بيع وكراء السيارات، ولم يستبعد المصدر أن تكون بعض السيارات المكتراة من طرف الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة تم اكتراؤها من الشركة سالفة الذكر، متسائلا عن «السر» من وراء التعامل مع شركة دون غيرها.