أكبر عملية تنصير يمكن أن يشهدها المغرب يمكن أن تتمعن طريق كفالة الأطفال، إذ توقعت مصادر من وزارة العدل أن يتراوح عدد الأطفال المكفولين، الذين يتحولون عن الإسلام إلى ديانات أخرى، ما بين 20 و30 ألف طفل. مصطفى الرميد، كان قد تلقى دعم وزارات الخارجية والداخلية والأوقاف والشؤون الإسلامية، في اجتماع عقد قبل أسبوع، لقراره القاضي بتوقي كفالة الأجانب لأطفال مغاربة إلى غاية وضع إطار قانوني جديد يعيد النظر في شروط كفالة الأطفال المغاربة خارج حدود المملك. <!-- document.write('<scr'+'ipt language="javascript1.1" src="http://adserver.adtech.de/addyn/3.0/1143/4096799/0/170/ADTECH;loc=100;target=_blank;grp=[group];misc='+new Date().getTime()+'"></scri'+'pt>'); //--> <a href="http://adserver.adtech.de/adlink/3.0/1143/4096799/0/170/ADTECH;loc=300;grp=[group]" target="_blank"><img src="http://adserver.adtech.de/adserv/3.0/1143/4096799/0/170/ADTECH;loc=300;grp=[group]" border="0" width="300" height="250"></a>
وتضيف أخبار اليوم التي أوردت الخبر في عددها الصادر غدا الثلاثاء، أن لقاءا عقده السفير الاسباني بالمغرب مع وزير العدل والحريات مصطفى الرميد، عبر فيه الدبلوماسي الاسباني الذي يعتبر بلده المعنية بالأمر بالدرجة الأولى، عن تفهمه لقرار الرميد.
لكنه ناشد هذا الأخير العمل على تسوية وضعية أربعين أسرة اسبانية قامت بكافة الإجراءات القانونية في عهد الوزير الراحل محمد الناصري. .