* على أحر من الجمر المزمن بمحض إرادته ، المخلوع غدا ، صباحا . . . . . . . عن بكرة أبويه المغني بضراوة مترامية الخطورة؛ تسبب ثقبا بليغا في الأدن على شبه تقريبا بمعظلةالأوزون ، الراقص بفستان مستعا ر يفتك لونه المر بشبكة العين فيرديها عمياء تتوسل مَنْ حَوْلَهَا فقاعة ضوء أخير هذا الذي لا يسمى يقدم شجرة الأنساب على صحن من ذهب للزلزال ........... !!! أليس العدل أن نبكي بقهقهات تمت إلى غابة الرعد بأكثر من قرابة ..............؟ وننتظر القيامة على أحر من الجمر. . !! * الأحمق الأكبر الذي لا ترجى نقاهته. قل لي عن الفرق بين الكتاب الأخضر وحبوب الهلوسة أقول لك بدوري عن جدوى الربط موسيقيا بين كل من الخبل والهبل وعن العروة الوثقى التي تجمع العربدة بالجنون في سلة واحدة ................................ ............................... أقول هذا وأنا في منتهى قوايا البصرية أقلب ألبوم البشاعة بشاعة بشاعة كما أنزلت على هاتفي الجوال دون زيادة ودون نقصان. قد يفهم من ورائها أنني أقصر في مهنتي كشاهد عيان. * الدينصور حي يرزق . المصيبة أعظم من العلاج وقد تقدمت طويلا في العمر إسوة بصاحبها الأكبر الذي لم يتقدم قيد أنملة عن حروب يريدها أن تعود باردة أحب طريقة في نظره لتدفئة عظام دينصور قتله البرد ملايين السنين فإذا به على قيد الحياة. . !! يعيد فكرة الانقراض من عدمه إلى طاولة الدرس . . . !! * عاهة لا يصدقها حتى إلاه المصيبة أعتى بعض من حذافيرها: سفك الأرواح هباء إزهاق الذمم علنا طائرات لدهس الراجلين مرتزقة هم سفراء للنوايا الخبيثة،إلى حين إسقاط الشعب أو تنحيته عن رفع عقيرته في الشارع العام بأنكر الأصوات المستفزة لأحاسيس القائد وهو يغط في حكم عميق من الوقاحة على أي كان أن ينوي حتى إفساده عليه وإلا : أنا أو أنتم وبيننا كل هدا الجحيم ...................... ...................................................... أخذ ورد كر وفر شد وجدب سب وقذف وجه قذيفة بصوت أخ تغسيل طفل بالرصاص عاش الرصاص حرا طليقا تعنيف الخدم خارج الحدود قسمات ضبع مسن يتلعثم في النطق فلسفة عجوز شرسة للغاية. أنانية لأبعد حد تؤمن بعدالة حيوانية فوق العادة أدن من طين عين من عجين أنت صراحة « طلعت في الراس » مريض سميائيا مصاب بعاهة لا يصدقها إلاه تتناسل أحسن تتمولك أحسن تحكم وتسود أحسنين طيب . . أنت بإيجاز مُملّ تنسى القول : «أن حبل الكذب قصير » إلا أنه كاف ويزيد لإقامة مشنقة عظمى وهي على استعداد منقطع النظير لاستقبال أعناق النخبة من الخونة كضيوف شرف دفعة واحدة دون أن يرف لها جفن. * لا تحمد عقباه بأي مبرر نعاتب أوفياءنا في الحكم عن الاستثمار المفرط في الحرب. كذلك عن ماله علاقة بعلم الوراثة والنشوء والارتقاء وعن التنمية المستدامة للعروش. وعن جدوى البقاء والرحيل وعن الاستعداد الفطري لإبادة الغير ببنت شفة لا أقل ولا أكثر ، تصدر عن أول زر يتبادر إلى دهن لا تحمد عقباه. * صباح الخير يا حرب لا يجب أن ننسى أننا في المقابل مستثمري حرائق بصريح العبارة. فما معنى استنساخ الفائض من العتاد الآمن في غرف نومه تحت الأرض لعبا مسلحة للأطفال وهي في متناول أي بائع متجول نفذت سلعته أو بارت أو نفقت لا يهم فالعبرة بالخواتم والدور عليه شخصيا في الواقع والحالة لتربية الذوق على الحرب دفاعا عن النفس . قال طفل : صباح الخير يا حرب بدل صباح الخير أبي وغرق مباشرة في معارك راقية كللت بدحر العدو إلى الخلف وتكبيده خسائر عالية ستشل بالتأكيد حركته على المضي قدما. في اللعب مدى الصغر. قال الأب : فعلا أرى حربا تتقدم لكن هذه المرة . بمشاة على إلمام تام بتحية العلم ........................ ........................ هرمنا. . . . !! هرمنا. . . . !! وكم كبر الطرح علينا في لعبة الشطرنج التاريخية هاته التي لم تكن رقعتها تسمح بأي زلة عقل كأن نتقدم إلى الوراء أو نتخلف في الأمام فهذه بداية الإحساس بفقدان اللياقة في عز المنافسة لن تغفرها يد. تلك إفادة لا بد منها جعلت الطريق حيويا إلى نتيجة لا تقدر بحرب