6 أسباب غير متوقعة لرائحة الفم الكريهة تسبب البكتيريا، التي تتغذى على بقايا الطعام العالقة بين الأسنان، أو رائحة القهوة والسجائر، رائحة الفم الكريهة في بعض الأحيان، لكن هناك أسباب مرضية لرائحة الفم الكريهة، بعضها غير متوقع كما يلي: - التهابات الجهاز التنفسي العلوي: كالتهاب الجيوب الأنفية، والتهاب الحلق، ونزلات البرد. - ارتجاع حمض المعدة. - عدم تحمل اللاكتوز: نتيجة عدم تكسر اللاكتوز تنتفخ البطن، ويتم إنتاج الغاز الذي يسبب رائحة الفم الكريهة. - جفاف الفم: هي حالة لا تفرز فيها الغدد اللعابية ما يكفي من اللعاب، ما يؤدي إلى رائحة الفم الكريهة. - الإصابة بمرض السكري. - مرض الكلى: بسبب تراكم اليوريا في الدم الناتج عن خلل وظائف الكلى، تصبح رائحة الفم مصحوبة بطعم معدني. ابتكار ثوري لحفظ الطعام مع وجود 800 مليون جائع يعكف علماء على تطوير نوع من التغليف يأملون أن يحافظ على الطعام على نحو أكثر فعالية ولمدة أطول، مقارنة بالمواد البلاستيكية، ما سيساعد في تقليل المهدر منها ومن البلاستيك على حد سواء. وقال علماء من وزارة الزراعة الأميركية في اجتماع للجمعية الأميركية للكيمياء إن مادة التغليف مصنوعة من بروتين في الحليب يسمى "كازين". وأوضح العلماء أن التغليف المعتمد على الحليب لايحتوي حاليا على الكثير من المذاق، لكن يمكن أن تضاف إليه نكهات وفيتامينات ومواد غذائية أخرى ليكون مفيدا من الناحية الغذائية. وقال الباحثون في اللقاء الذي عقد في ولاية بنسلفانيا ويستمر حتى الخميس إن الأغلفة تبدو شبيهة بالأغلفة البلاستيكية، لكنها أفضل 500 مرة في حماية الأطعمة من الأكسجين، فضلا عن كونها قابلة للتحلل الحيوي والبقاء لفترة أطول. وذكر بيجي توماسولا، رئيس فريق البحث، في بيان "المواد المعتمدة على البروتين تحجب الأكسجين بقوة ما يساعد في منع فساد الطعام وعندما تستخدم في التغليف فإن بمقدورها الحيلولة دون إهدار طعام في عملية التسلسل الغذائي." ويهدر ما بين 30 و40 في المئة من الأطعمة المنتجة بمختلف أنحاء العالم بسبب فسادها في مرحلة ما بعد الحصاد أو خلال النقل أو التخلص منها بواسطة المتاجر والمستهلكين. ومع ذلك يخلد نحو 800 مليون شخص بمختلف أنحاء العالم إلى النوم جياعاً، وفقا لبيانات الأممالمتحدة.