خرجت الصحافية إليزابيت جين كارول،عن صمتها، في كتابها الجديد، باتهامها للرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب باغتصابها، قبل 24 عاما، في عرفة متجر خاص بالالبسة الجاهزة في مدينة نيويوركالأمريكية. وأكدت الصحافية والكاتبة إليزابيث، إن عملية الاعتداء عليها، وقعت نهاية سنة 1995، في قلب متجر يقع بمنهاتن، حيث دخل المليونير دونالد ترامب إلى المتجر، وطلب المشورة من إيليزابيث، ووافقت على مساعدته في اختيار ملابس نسائية، ودخلا معا لقسم تغيير الملابس، إذ طلب ترامب منها تجربة بذلة معينة، فوافقت الأخيرة، لينتهي بها الأمر مغتصبة. ولم يفوت الرئيس الامريكي دونالد ترامب الفرصة لكي يرد عليها قائلا: "لم أقابل هذه السيدة في حياتي، إنها فقط تحاول بيع كتابها الجديد، هذه هي دوافعها"، كما وصف متحدث باسم البيت الأبيض، أن كل ما راج حول الموضوع، ليس إلا افتراءات وأكاذيب، تريد النيل من صورة الرئيس". This is the story behind E. Jean Carroll's account of her alleged encounter with Donald Trump in a Bergdorf Goodman dressing room more than two decades ago https://t.co/YsoiLpnY9s — New York Magazine (@NYMag) June 22, 2019