ظهرت قصية الدكتور محمد الفايد الذي تمكن من جلب متتبعين ومتعاطفين كثر من مختلف المستويات و الاعمار ، من خلال خطاباته على مواقع التواصل الاجتماعي كظيف على مجموعة من المنابر الاعلامية حتى الدولية ، محمد الفايد تمكن من تكوين شعبية كبيرة من خلال اسلوب خطابه لجمهوره و متتبعيه خاصة و ان التيمة الاساسية هو الطب البديل و الطب الاسلامي ، تواضعه وتركيزه على الخطاب الاسلامي دو النبرة “العروبية” جعل دائرة متتبعيه تتسع بشكل غير مسبوق ، يقول الفايد انه كان استاذا محاضرا واعلن ان من كان وراء توقيفه، هو الامين العام لحزب الاحرار الميلياردير عزيز اخنوش ، ربما لان الدكتور محمد الفايد وحسب مصادر اضحى اكتر ازعاجا للوبيات بعينها ،تتربع على بزنس الصيدلة و الطب الخاص ، الشيء الذي تم تفسيره من جهات مختلفة على انه اصبح مستهذفا للمطالبة برأسه ،بكل الاشكال عن طريق التلفيق و الشكايات الكيدية وتشويه سمعته عن طريق كتائب الكثرونية، يتم توظيفها من جهات تضررت بشكل مباشر من دعوات الفايد للتوجه للطب البديل و طب الاعشاب، و التركيز على الطب الغدائي ، وتعدى الامر بشان المواجهة الى فتح لائحة توقيعات تطالب بمحاكمته بانتحال صفة طبيب ، وتهم اخرى يتم حياكتها في الخفاء للاطاحة و النيل من شعبية الرجل ،الممتدة في احياء ثقافة الطب البديل والطب الغذائي ، امام كل هذه الاحدات المتسارعة، بغض النظر عن مُشعل الفتنة و المعركة ، فتحت لائحة توقيعات للدفاع على محمد الفايد و التضامن معه ضد كل من يود المطالبة برأسه بتهم كيدية حسب ما اشارت اليه المصادر،ويقود الحملة التضامنية كتائب موالية لحزب العدالة و التنمية دو المرجعية الاسلامية، الكتائب التي تمكنت من جر العدل و الاحسان لتتحول المعركة الى شبه سياق سياسي لمنازلة وابتزاز الرجل الاول في حزب الاحرار حيت يدعي الدكتور محمد الفايد انه من كان وراء استهذافه و المطالبة برأسه ، وهو ما تعكسه لائحة التوقيعات، للتضامن مع محمد الفايد ، وقد تتبعنا المواجهة الحامية الوطيس على مواقع التواصل الاجتماعي مع انصار الذكتور ومنتقديه وهي حملة غير بريئة حسب مصادر كتيرة .