علمت العلم من مصادرها الخاصةتتان وزارة تالصيد البحري، تعكف حاليا على اعداد تقرير يرصد خروقات السفن الأوربية والروسية في الساحل المغربي، معززا بالكميات المصطادة وتواطؤ بعض المراقبين والمسؤولين معهم، فضلا عن تاستعمال آليات متطورة جدا تقضي على الثروة السمكية وتهدد التوازن البيئي بالساحل المغربي. وذكرت صحف وطنية تأن المراكب الأجنبية، التي تصطاد في المياه المغربية بموجب اتفاقيات الصيد البحري، تستنزف الثروات السمكية في المياه الوطنية، حيث تصطاد ضعف ما هو متفق عليه في الاتفاقيات المشتركة التي تجمعها مع المغرب.ت وحسب نفس المعطيات فإن المغرب يخسر أكثر من 90 مليار درهم سنويا بسبب استنزاف الثروات السمكية الثمينة، عبر استعمال أدوات الصيد المحظورة في المغرب.