تنامت شكوك تنظيم الدولة الإسلامية المعروفة اختصارا ب"داعش" حول ولاء أرملة عبد الكريم المجاطي ل"داعش". و رغم أن المجاطي تزوجت من أقرب مساعدي الخليفة أبي بكر البغدادي، زعيم التنظيم، فقد تداولت مواقع سلفية لماضي فتيحة حسني بكونها دائمة البحث عن المتعة الجنسية حيث كشفت أن زيجاتها السابقة تعكس ميلا واضحا نحو الشهوانية. و تابعت يومية الصباح التي أوردت الخبر في عددها الصادر غدا، أن فتيحة المجاطي تحرص على أن يكون شركاؤها السلفيون من الشباب الأقوياء بدء ا من والد أبنائها، مرورا بعمر العمراني هادي الذي تركته في سجن تيفلت دون أن تطلَّق منه بعدما فشلت في انتزاع الخلوة الشرعية لإشباع رغباتها، وفق نفس اليومية.