بعد أسابيع عن لزومها الصمت وبعد استفاقتها من الصدمة شيئاً فشيئاً حسب ما كان يدلي به محاميها خرجت لورا الشابة العشرينية الفرنسية التي تتهم المطرب المغربي سعد لمجرد باغتصابها بالعنف بأحد الفنادق الفرنسية وسط العاصمة باريس عن صمتها وأوضحت لورا في تدوينة نشرتها على حسابها على موقع التواصل الاجتماعي على الفيسبوك، أنها سمئت من التهديدات التي تتوصل بها من جمهور الفنان المغربي سعد لمجرد على رأس كل ساعة وكل يوم ، موضحة أنها فعلا ضحية اغتصاب وأنها تتفهم مدى حبهم وتضامنهم مع سعد. وأضافت أن حب وتضامن جمهور لمجرد لن يؤثر على مسار القضية خاصة في بلد ديمقراطي مثل فرنسا ما دمتم واثقين في عدالة قضائها توضح المتحدة. واشارت بريول في نفس التدوينة "إذا أنها من سيتم متابعتها بتهمة الاحتيال والنصب مشيرة أن ما حدث في غرفة الفندق لا يعني بالضرورة أنني قبلت اغتصابي، ولابد من تغيير العقليلت لأننا فسنة 2016. وفسرت لورا رفضها مواجهة سعد لمجرد بسبب معاناتها النفسيةة من تداعيات الحاث، حيث أكدت أن محاميها قدم شهادة طبية تثبت تدهور حالتها النفسية.