بات أكيد أن نفوذ أحد السكان قد يكون أكبر بكثير من نفوذ عامل من عمال وزارة الداخلية… ذلك ما يفهمه سكان Yقامة الأمان5 الشطر الأول بالدشيرة الجهادية الذين hستنفذواكل الطرق القانونية لوضع حد لمعاناتهم بإزالة " البراكة " العشوائية التي شوهت جمالية الإقامة " الصورة " دون أن ينجحوا… ولقد لجأ أحد المتصررين مؤخرا إلى وزير الداخلية من أجل التدخل بعدما وقف سلطات عمالة إنزكان أيت ملول في موقع المتفرج أمام إستغلال الملك العمومي "للإقامة المشتركة " بناء كوخ مسيج " دون ترخيص مسبق .. هذا، ويستغرب السكان موقف الجهات الوصية، رغم وجود قرار عاملي بإزالة الكوخ المسيج مند22/10/2013 … يذكر أنه إلى حدوداليوم قد أنجزت عدة تغطيات صحفية في الموضوع دون أن يتحرك المخالف بإزالة " الكوخ المسيج " فماذا ينتطر من يعنيه أمر هذا الموضوع الشائك؟