نشرت هذه الجريدة بتاريخ 17/12/2014 مقالا يتضمن ردا على مقال سابق نشرته هذه الجريدة في موضوع فضيحة تزوير رسالة جامعية تنجز بكلية العلوم بأكادير تقدم به دفاعنا ذ/العلمي نور الدين نيابة عنا في إطار حق الرد الذي يضمنه قانون الصحافة ولأن الرد المذكور تنقصه معطيات أخرى فإننا نوضحها وفق الآتي : ليس هناك حالة سرقة ،البحث أنجز بكل أمانة علمية أكثر من ذلك تم إدراج المرجع الذي اعتمد عليه (المرجع 27 في المقال المحذوف) إلا أن المجلة تفرض توضيح المرجع بطريقة مخالفة دون التذكير بطريقة تحضير العينات المدروسة. المقال المحذوف ليس موضوع رسالة دكتوراه لأي طالب وبوجه الخصوص لا يندرج مضمونه في أي من الأطروحتين اللتين كانتا على وشك المناقشة ولم ولن يناقش في أي أطروحة أخرى. لم يحتج أي من أعضاء الفريق الأجنبي على المجلة ولدينا من الوثائق (المراسلات الإلكترونية) ما يثبت ذلك أكثر من ذلك تم التشاور مع ممثل هذا الفريق قبل بداية الاشتغال على هذا المقال. ليس هناك هوس بنشر أكبر عدد من الأشغال العلمية وإنما عدد أفراد المجموعة كبير ومن الطبيعي أن يكون عدد المقالات العلمية كبير ثم إننا نتسائل : من هم المقربين منه؟ ذان/ سعيد الدليمي و الحسين ليموني باحثان في كلية العلوم بأكادير